إمام المسجد الكبير في مكة ينصح المسلمين بالخوف من الله والعبادة له

إمام المسجد الكبير في مكة ينصح المسلمين بالخوف من الله والعبادة له

وقد نصح الإمام المحترم والواعظ في المسجد الكبير الشيخ الدكتور ماهر بن حمد الموقلي المسلمين بالخوف من الله، والعبادة له، والاقتراب منه من خلال الطاعة لإرادته، وتجنب إزعاجه والحظر.
في خطبة الجمعة التي ألقاها في المسجد الكبير اليوم، قال، "الله، تبارك وتعالى، لم يخلق الكائنات لتباهي بينهم أو لزيادة خلقه من ندرة. " هو العظيم " في ملكه " العلي " في خلقه " الوسيط " في خلقه " الكريم " الكريم " هو الغالب " المهيمن " على عباده " أي عباده ، أي هو العزيز في ملكه " وهو الحكيم " في صنعه " الخبير " بخلقه . كما ورد في صحيح مسلم، يقول الله عز وجل في حديث قدسي: "يا عبادي لا تملكون لي ضرا ولا نفعا. "يا عبادي إن كانت أولاؤكم وأخراؤكم من الإنس والجن " أي أولواكم وأخراؤكم من الجن والإنس " تقوى " تقوى " أحسن منكم " أي أقوى منكم " ما زادتني من ذلك " أي من تقوىكم " من شيء " أي من خيركم . "يا عبادي لو كان أولكم وأخراكم من الإنس والجن " أي الأولين والآخرين " كقلب أشدكم شر " أي كقلب أشدكم شر " ما قللوا " أي المشركون " مني من الملك شيئا " أي لم يقلدوا مني شيئا " فما أنا إلا من أهل السماء " أي من أهل الأرض " فما أنا إلا من أهل السماء " أي من أهل الأرض . "وأكد الإمام أن الله خلق الخلق ليعبدوه وحده، دون شريك، وهذا هو الغرض الذي خلق الله الجن والإنس، كما قال: "أنا لم أخلق إلا الجن والإنس ليعبدوني" القرآن، وأرسل رسله ونزلت كتبه لتصديق ذلك. "وأضاف: "عبادة الله واجب حقيقي على عباده، ولهذا السبب تم وضع الموازين، وتم نشر الكتب، وخلق السماء والجحيم. الناس مُقسّمون إلى المؤمنين والكافرين، المتقين والفاسقين، على أساس التمسك بالعبادة أو الإهمال، والذي هو أساس الإعتراف بتوحيد الله. " قل " لهم " من رب السماوات والأرض " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " فقالوا " أي لا أحد سواهما " قل -أيها الرسول- له: الله. (القرآن) وأوضح الإمام كذلك التأثيرات التحويلية للعبادة الصادقة على حياة المؤمن، بما في ذلك رضا القلب، وتسليط الضوء على الوجه، وحياة تتميز بالإيمان والطاعة. وأكد على دور الصلاة في تخفيف الصعوبات والبحث عن الراحة، مستعيرًا كلمات من القرآن وتقاليد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) التي توضح الراحة والملجأ الذي يجده المؤمن في صلاته. في تذكير مؤثّر، أكّد أن جوهر العبادة يتجاوز الطقوس الإسلامية ليشتمل على الأخلاق الجيدة، واللطف تجاه الجيران، وجميع الأعمال المحبوبة لله، سواء كانت من القلب أو اللسان أو الأطراف. وأخيراً، أبرز الإمام الطبيعة الشاملة للعبادة في الإسلام، والتي تشمل كل ما يحبه الله ويرضيه، معرباً عن اتساع الأعمال التي تعتبر أعمال عبادة، من الطقوس إلى العادية، والتي يتم تنفيذها بقصد طلب رضى الله. أنهى خطبته بحث المسلمين على أخذ عباداتهم على محمل الجد ، وتكمالها ، وتكبير طقوسها ، حيث أن احترام آيات الله هو انعكاس لتقوى القلوب ، وتذكير المجتمع بالشروط الأساسية لقبول العبادة: الصدق لله والالتزام بمثال النبي.
Newsletter

Related Articles

×