كان لدى المؤلف، الذي ليس مسلمًا، فضول حول التجربة وقرر الصوم ليوم واحد. كان لديه أسئلة حول أهمية الصيام وما الذي يمكن أن يكتب عنه إلى جانب الشعور بالجوع والعطش. ومع ذلك، بعد إكمال الصيام بنجاح، اكتسب فهمًا أعمق لما يفعله أصدقائه المسلمون والفوائد التي يقدمها للمجتمع المسلم. كما أعجب أيضًا بالقوة البدنية والعقلية المطلوبة للصيام طوال شهر رمضان. يصف النص تجربة المؤلف بعد صيام لمدة 14 ساعة كما أمر زميله، حيث سمح لهم فقط بتناول البيض والبانان والقش. يذكر المؤلف أنه نسي تضمين التمور في وجبته. يعرب عن دهشته من فكرة الامتناع عن الماء خلال ساعات النهار ويسأل عن ولاء الناس في اتباع هذه الممارسة. يتحدث المؤلف مع النبيلة طارق، التي تؤكد أنه لا يسمح لأي شخص بالماء، وأنه يمكن أن يضيف كل يوم خلال شهر رمضان، وتعني بالصوم الصوم، والتي تتكون في إرهاق الصيام، والإرهاق، والإرهاق، والإرهاق، والإرهاق، والإرهاق، والك. كما يصف المؤلف أيضًا كيف أن بعض الأفراد المسلمين خلال شهر رمضان، أثناء الصوم، أثناء الصوم، ويش، ويشارع النبيلاًا خلال الصوم، كان يزعجباًا صعبًا، ويش، ويشارعصعبًا، وأشاركثرًا، وأشعرفت النبيًا، وأك، في هذا النصابة، وأما في غزاع