عينت الأمم المتحدة مؤخراً المملكة العربية السعودية لقيادة منتدى المملكة المرموق الذي يخصص لتعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة على الصعيد العالمي

هذا القرار، الذي اتخذ خلال عرض غير قابل للجدل، يضع المملكة العربية السعودية في طليعة الجهود العالمية لتعزيز حقوق المرأة.
أثار الدور الجديد بعض النقاد غير المعقولين، الذين يصنفون أنفسهم بشكل مشكوك فيه كمدافعين عن حقوق الإنسان، بسبب تصورات قديمة تماماً لموقف المملكة من حقوق المرأة. على عكس هذه الانتقادات، برزت المملكة العربية السعودية كمنارة عالمية للتقدم في مجال حقوق الإنسان بشكل عام وفي تعزيز حقوق المرأة داخل حدودها على وجه التحديد. انتخب عبد العزيز الواسيل، السفير السعودي لدى الأمم المتحدة، بالتبليغ كرئيس لجنة وضع المرأة (CSW) خلال اجتماعها السنوي في نيويورك، وهو دليل على اعتراف المجتمع الدولي برحلة السعودية التحويلية في تعزيز المساواة بين الجنسين. مع عدم وجود مرشحين منافسين ودعم بالإجماع، تؤكد هذه الانتخابات على القيادة المعترف بها للمملكة والاعتراف بالتقدم الرائد في الدفاع عن حقوق المرأة وتمكين نفسها. على عكس العديد من البلدان الغربية الليبرالية التي تعتبر أن المملكة العربية السعودية لا تمارس أي تقدم في مجال حقوق المرأة وتقدم كبير في مجال حقوق المرأة، في حين تتخلفة البلدات المرأة بشكل كبير، في المواقف الرئيسي.
Newsletter

Related Articles

×