كان بيريز واحدًا من حوالي 130 رهينة لا تزال محتجزة من قبل حماس وهو الرهينة الثالث والثلاثين المؤكدة القتلى، بما في ذلك ثمانية جنود. احتجز متشددو حماس حوالي 250 رهينة خلال الهجوم، مما أسفر عن مقتل حوالي 1160 شخصًا، معظمهم مدنيون. تم إخطار عائلة بيريز، وتم ترقيته بعد وفاته إلى رتبة ملازم. تأكد مقتل جنديين إسرائيليين، الرقيب إيتاي هين البالغ من العمر 19 عامًا واللازم بار ليف شاهام البالغ من العمر 20 عامًا، في غزة في 7 أكتوبر. تم الإعلان عن وفاتهم بعد خمسة أيام من إصدار الجيش التقرير الأولي. في مسيرة لإعادة الرهائن، دعا آباء الجنود إلى الإفراج غير المشروط عن جميع الأسرى. أدت حملة الجيش الإسرائيلي ضد حماس في غزة إلى مقتل ما لا يقل عن 31،645 شخصًا، وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس. تخططط إسرائيل لإرسال وفد إلى قطر لإجراء محادثبات الهدنة الفلسطينية، والتي قد تشمل إطلاق سراح الرهائن.