منتدى هيمة: خبراء محليون ودوليون يناقشون حماية المناطق المحمية في المملكة العربية السعودية
انتهى منتدى المناطق المحمية في هيما، الذي نظمه المركز الوطني للحياة البرية في الرياض في الفترة من 21 إلى 24 أبريل، مع وداع الشركات المحلية والأجنبية.
أبرزت هذه الفعالية جهود الحفظ التي تبذلها المملكة وشملت المناقشات ورش العمل والعروض. يعود مفهوم حماية الموائل الطبيعية والحياة البرية إلى الحقبة السابقة للإسلام، عندما كان البدو في شبه الجزيرة العربية يزرعون الأرض ليدعون ملكيتها. هذه الممارسة، المعروفة باسم هيما، تعتبر منطقة ذات أهمية خاصة للزراعة، كما ذكر حسن ناصر سلمان الناصر، وهو متخصص زراعي في وكالة البيئة. ناقش الناصر التطور التاريخي لـ "هيما"، مفهوم المنطقة المحمية في المملكة العربية السعودية. النبي أولاً حمي محمية طبيعية للخيول تحت حكم الخليفة عمر، كانت هناك حيمات في السور والرباطة، وفي وقت لاحق، كانت كل قبيلة مسؤولة عن حماية محمياتها الطبيعية. تضمنت المنتدى مؤسسة "نيوم" و"ريد سي غلوبال" و"كاتموسفير" و"نورثن رينجلاندز تراست". شارك عيسى إسماعيل جيدي، من Northern Rangelands Trust، تجارب طفولته في التعايش مع الحياة البرية على أرضهم. يتحدث النص عن منظمة تعمل على إنشاء مناطق حماية مجتمعية مرنة لتحسين الحياة وحماية البيئة الطبيعية. وقد حميوا مناطق مختلفة بما في ذلك المتنزهات الوطنية في كينيا، ويدعمون حوالي 50-60٪ من الحياة البرية خارج المناطق المحمية. أول منتدى من نوعه عقد من قبل المركز الوطني للحياة البرية، بدعم من وزارة البيئة والمياه والزراعة. شارك الخبراء من كل من المحلية والدولية المعرفة لمناقشة استراتيجيات الحفاظ على وحماية الطبيعة والحياة البرية في المملكة العربية السعودية.
Translation:
Translated by AI
Newsletter
Related Articles