تضم حزم الأسلحة الجديدة أكثر من 2,300 رطل من القنابل، وتوفر الولايات المتحدة لإسرائيل 3.8 مليار دولار من المساعدات العسكرية السنوية. يأتي هذا البيع وسط انتقادات دولية لحملة القصف الإسرائيلية والهجوم البري في غزة، ودعوات من بعض الديمقراطيين الأمريكيين إلى خفض المساعدات العسكرية. ترسل إدارة بايدن الدفاعات الجوية والذخائر إلى إسرائيل وسط انتقادات من الديمقراطيين والجماعات العربية الأمريكية على دعم الولايات المتحدة للهجوم العسكري الإسرائيلي في غزة. يشعر البعض أن هذا الدعم يعطي إسرائيل شعورًا بالإفلات من العقاب. على الرغم من التوترات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تعهد بايدن بمواصلة الدعم. رفض السفارة الإسرائيلية والبيت الأبيض التعليق على عمليات نقل الأسلحة، التي أعقبت زيارة من وزير الدفاع الإسرائيلي يوف غالانت لمناقش احتياجات الأسلحة مع الخصائيين الأمريكيين. يوم الثلاثاء، تحدث رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو إلى تقار الخاصة في الشرق الأوسط، روبرت غالانت، إلى الصحفيين حول أهمية الحفاظ العلاقات الأمريكية الإسرائيلية الإسرائيلية وإسرائيلية في غزة، مما أدى إلى مقتل أكثر من 32,000 شخص، وفقاً لسلحة إسرائيل وفقً لسلحة إسرائيلية، وفقً لسلحة إسرائيلية، وفقً على حدود إسرائيل، خلال عملية الاستجابة الجوية التي بدأت في أكتوبر 2021.