أزمة غزة: البحار الخطرة والحياة اليائسة - محنة الصيادين الفلسطينيين

أزمة غزة: البحار الخطرة والحياة اليائسة - محنة الصيادين الفلسطينيين

قبل حرب غزة، كان الصياد الفلسطيني جلال قران يبحر بعيداً من أجل صيد جيد.
الآن، حتى صب الشباك خطير لأن القوات البحرية الإسرائيلية قد تهاجم. وقد تم تحويل قطاع غزة، المكتظ بالسكان، إلى أنقاض بسبب الضربات الجوية الإسرائيلية والقصف، مما أدى إلى وفاة أكثر من 32000 شخص خلال الحرب الجارية مع حماس. يواجه الصيادون مثل قاران مخاطر في البحر ويجب أن يدعموا عائلاتهم، ولكن الخروج لصيد الأسماك يعني التعامل مع إطلاق النار والقصف والمضايقات المستمرة من قبل البحرية الإسرائيلية. على الرغم من المخاطر، يواصل قاران الصيد لتمكين أطفاله. لم يستجب الجيش الإسرائيلي لطلبات التعليق. في غزة، حيث تم تعطيل احتفالات رمضان، قُتل ما لا يقل عن 32623 فلسطينياً خلال هجوم إسرائيل، وفقاً لوزارة الصحة. ويعتقد أن الآلاف من الفلسطينيينيين قد لقوا حتفهم تحت الأنقاض، وأكثر من 80٪ من السكان، يبلغ عددهم 2.3 مليون، نزحوا دون أن يُرروا ويعرضوا لخطر المجاعة. وفقًاًاًا لتقواردة الصيد القواني، فقد شعر الفلسطينيون في غزة، بسبب نقص السكان، كما يوا بالجوع، وتدهر، كما يؤدي إلى القت بالضرورة، وذلك تأخفيرات الصيد السمك، وذلك تأخفيرات الصيد السمك، وذلك تأخفوات الطلبات الصيد الأغذية، وفقًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاً
Newsletter

Related Articles

×