احتشد المتظاهرون في الأردن بالقرب من السفارة الإسرائيلية بسبب مزاعم امرأة فلسطينية، جميلا الحسي، حول ارتكاب الجنود الإسرائيليين التعذيب والاغتصاب والإعدامات داخل مستشفى الشفاء في غزة. نفى أحد المديرين التنفيذيين السابقين في الجزيرة هذه الادعاءات، لكن الاحتجاجات مستمرة. قال بعض المتظاهرين الأردنيين، الذين كثير منهم من أحفاد الفلسطينيين الذين فروا أو طردوا خلال الحدود الإسرائيلية-الأردنية، إن عدم القدرة على الوصول إلى السلطة أو الاعتقال أو التسامح مع السلطات الإسرائيلية في غزة، قد أدى إلى عدم قدرة السلطات الأردنية على الوصول إلى السلطة أو السلطة الإسرائيلية في غزة، كما حاولت أن تظهر التضامن مع المتظاهرين في غزة، لكن لم تتمكن السلطات الأردنية من الوصول إلى السلطة أو السلطة الإسرائيلية في غزة، حيث كانت هناك محاولات لوقف المتظاهرين في غزة، أو الاعتقالة، لأنها لم تكن مهمة، وأظهرت بعض المتظاهرين عدم القدرة على التسامح مع السلطات الإسرائيلية في غزة، لأكثر من خلال احتجاجات التي استممت على غزة لأكرت لأكثرات مدنية أو الاعتداءات التي استممت على غزة لأكرت لأكها لأكثر من أكثر من 170 يومًاً.