العالم يواجه مستقبل منخفض الخصوبة والذي سيغير تماماً الإقتصاد العالمي

بحلول عام 2100، تتوقع دراسة أن 97% من البلدان سيكون لها معدلات الخصوبة أقل من المستوى المطلوب للحفاظ على سكانها، مما يشير إلى تحول عميق في الاقتصاد العالمي.
يشير البحث الذي أجراه معهد مقاييس وتقييم الصحة بجامعة واشنطن إلى أن العالم القادم مقسم ديموغرافياً، حيث تواجه غالبية الدول تحديات اقتصادية بسبب تقلص القوى العاملة وتشيخ السكان. بحلول منتصف القرن، من المتوقع أن ينخفض 76٪ من البلدان إلى أقل من معدلات الخصوبة الاستبدالية، وهو رقم من المقرر أن يرتفع بحلول نهاية القرن. انخفض معدل الخصوبة العالمي إلى النصف منذ عام 1950، مع انخفاض مطرد في الولادات منذ عام 2016. يحدث تغيير كبير، حيث من المتوقع أن تحدث غالبية الولادات بحلول عام 2100 في البلدان ذات الدخل المنخفض. أعرب إيلون ماسك عن مخاوفه من "انهيار السكان" المحتمل، واعتبره تهديداً أكبر من تغير المناخ، خاصةً لأن بعض المناطق مثل أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ستشهد ارتفاعاً في نسب المواليد العالمية. تدعو الدراسة إلى تعزيز سياسات منع الحملة والتعليم لإدارة معدلات الخصوبة الإنجابية بشكل مسؤول، حيث من المتوقع أن يرتخفض معدل الخصوبة العالمية، ويخشىء مع التراجع التركيز على التأمين الوطني، ويؤكد أن هناك حاجة للتعاون على التعاون الدولي للدسوية والقيد التدريجية، مع التدابات المتوقعة على التدنية، مع التدنية، والخفطرة على التدنية، ويخفوية على التخفوية، ويخفوية، ويخفض التركيز على التأمينات النسبية الإ
Newsletter

Related Articles

×