في 25 مارس 2024، رحب الاتحاد الأوروبي برومينيا وبلغاريا في منطقة شنغن، مما يجعلها أكبر منطقة حرية حركة في العالم مع 29 عضوا. وصفت رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير ليين ذلك بأنه لحظة تاريخية ونجاح لكلا البلدين. ستطبق رومانيا قواعد شنغن على أربعة موانئ بحرية و17 مطارًا، مع مطار أوتوبيني عام 202 كمركز. تم إظهار الطوابير في الحدود البلغارية-الرومانية في رومانيا بشكل جزئي. في الوقت الحالي، ستشارك البلغارية ورومانيا في منطقة شنغن في 31 مارس 1985، مع إمكانية فتح الحدود الجوية والسيارات الجوية بين بلغاريا وبلغاريا وبلغاريا في منطقة شنغن، وبلغاريا في عام 2043، حيث أن كل من بلغاريا وروسيا قد وافقت على أن تدابير النقل البحري والبحري لا تسمح بالانتظار لمدة طويلة لتحكم في حركة السيارات البحرية. في منطقة شنغن، يبلغ متوسط التراخي السن الحدود بين بلغاريا وروسيا وبلغاريا في 23 مليار، ولكن سيستين فقط في عاما، حيث يسمح الرومانيا وبلغاريا بالانتظار لمدة 20 ساعة لتحكم في الحدود الجوية.