أعلن وزير العدل ماركو بوشمان ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي، واستلم مكتب المدعي العام الفيدرالي التحقيق بسبب أهميته واعتباره دافعاً دينياً. المشتبه به هو رجل من أفغانستان يبلغ من العمر 25 عاماً، يعيش في ألمانيا منذ عام 2014، وقد تم رفض طلب اللجوء الخاص به. واعتقل في عام 2010 من قبل مجموعة من المعتدين على "الإسلام السياسي". خمسة من أعضاء مجموعة "باكس أوروبا" أصيبوا بجروح، بالإضافة إلى ضابط شرطة يبلغ من العمر 29 عاماً، خلال هجوم. لقد مات الضابط من جروحه يوم الأحد تم إطلاق النار على المهاجم وجرحه من قبل الشرطة، مما أدى إلى إنهاء الهجوم. حدث الطعن قبل أسبوع من انتخابات البرلمان الأوروبي في ألمانيا. بعد الحادث، دعا بعض السياسيين من المعارضة والحزب الحاكم إلى إعادة ترحيل المهاجرين إلى أفغانستان وسوريا، والتي تم تعليقها عندما استولت طالبان على السلطة في أفغانستان في عام 2021.